النوم جزء حيوي من حياة الإنسان، إذ إنه يعيد الحيوية للذهن ويعيد بناء الجسم. إلا أن النوم أضحى في عالمنا المعاصر الذي تتسارع فيه إيقاعات الحياة على مدى 24 ساعة في اليوم، واحدا من «الأنواع المهددة بالانقراض». وقد خسر الفرد الأميركي في المتوسط، على مدى كل سنوات القرن العشرين المنصرم، نحو ساعتين من النوم